رغم صغر سني .. الا انني أحببت مشاركتكم بهذا النقاش
بدايةً يا أخي العزيز ‘
استحآلة ألآ تمر الفتاة أو الفتى بـ [ ميلآن ] كما أحب أن أسميه ,,
فهذا الميلآن موجود .. مغروز في نفس الانسان في كل مراحل حياته
ولكن ,, يختلف مقداره من مرحلة لأخرى
وهي فطرة خلقنا الله عليها .. لضمآن بقـآء الجنس البشري
(( هذا رداً على قولك .. لم أمِل لفتىً قط ))
لذلك خطّ الشرعُ لنا ضوابط واجبٌ اتباعهآ .. وكل ذلك لألا نقع بما يضرنا
فأوجـب على الفتاة الحجاب , و على الفتى ستر عورته
كمـآ أوجب غض البصر لكلآ الطرفين
أمـا بالنسبة للحـب ...
فهو أيضاً فطرة .. ذرأنا الله عليها
ولكن , هنآك ‘فروق‘ من حب لآخر
حـب سامي نقي , و آخران يصعب التفريق بينهما !!
فحـبٌ مزيف ,, وحـبٌ صادق [وهذا النوع قلما وُجد]
الحـب السامي كمآ يعلم الكل ... هو حب الأهل و الخلآن
بعد حب الله و رسوله و الصالحين .
أما المزيف , فهو أمر وقتي .. يستدرج فيه الذئب البشري ضحيته
حتى تقع فريسةً بعد الفرآئس التي تلذذ بهآ و أطاح بهآ أرضآ
و النوع الأخير وأعتقد هو ما قصدتيه ..
فهـذآ كما ذكرت , نــــآادر الوجود
و بما أنه لا يمكن التنبؤ بصدقه مسبقآ .. فمن الأفضل الابتعاد عما يريب
فكثيـرآتٌ هنّ من وقعن في المصائد سبة سذاجتهن !!
و اعلمي أختي القارئة ,,
أن من يحبك حقآ .. ويريدك زوجةً له , شريكةً لحياته
فسيرآك غاليه وسيظل كذلك ...
هو لن يحآول الوصول إليك مآشياً في الدهاليز و الظلآم الدامس
بل سيطلبكِ في النور و أمام الملأ ليعلن حبه لكِ .
أتمنـى أن أكون قد أجبتكِ الجواب الكآفي عمآ تتسائلين عنه
بدايةً يا أخي العزيز ‘
استحآلة ألآ تمر الفتاة أو الفتى بـ [ ميلآن ] كما أحب أن أسميه ,,
فهذا الميلآن موجود .. مغروز في نفس الانسان في كل مراحل حياته
ولكن ,, يختلف مقداره من مرحلة لأخرى
وهي فطرة خلقنا الله عليها .. لضمآن بقـآء الجنس البشري
(( هذا رداً على قولك .. لم أمِل لفتىً قط ))
لذلك خطّ الشرعُ لنا ضوابط واجبٌ اتباعهآ .. وكل ذلك لألا نقع بما يضرنا
فأوجـب على الفتاة الحجاب , و على الفتى ستر عورته
كمـآ أوجب غض البصر لكلآ الطرفين
أمـا بالنسبة للحـب ...
فهو أيضاً فطرة .. ذرأنا الله عليها
ولكن , هنآك ‘فروق‘ من حب لآخر
حـب سامي نقي , و آخران يصعب التفريق بينهما !!
فحـبٌ مزيف ,, وحـبٌ صادق [وهذا النوع قلما وُجد]
الحـب السامي كمآ يعلم الكل ... هو حب الأهل و الخلآن
بعد حب الله و رسوله و الصالحين .
أما المزيف , فهو أمر وقتي .. يستدرج فيه الذئب البشري ضحيته
حتى تقع فريسةً بعد الفرآئس التي تلذذ بهآ و أطاح بهآ أرضآ
و النوع الأخير وأعتقد هو ما قصدتيه ..
فهـذآ كما ذكرت , نــــآادر الوجود
و بما أنه لا يمكن التنبؤ بصدقه مسبقآ .. فمن الأفضل الابتعاد عما يريب
فكثيـرآتٌ هنّ من وقعن في المصائد سبة سذاجتهن !!
و اعلمي أختي القارئة ,,
أن من يحبك حقآ .. ويريدك زوجةً له , شريكةً لحياته
فسيرآك غاليه وسيظل كذلك ...
هو لن يحآول الوصول إليك مآشياً في الدهاليز و الظلآم الدامس
بل سيطلبكِ في النور و أمام الملأ ليعلن حبه لكِ .
أتمنـى أن أكون قد أجبتكِ الجواب الكآفي عمآ تتسائلين عنه