تفتتح للمرة الاولى بالمملكة العربية السعودية جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية
حيث سيسمح فيها بالاختلاط بين الجنسين (الرجال والنساء )،
بهدف تخريج علماء ومهندسين سعوديين.
وقالت وكالة رويترز:
إن هذه الجامعة هي جزء من خطط لتأهيل السعوديين
لسوق العمل في القطاع الخاص، وبالتالي خفض
اعتماد المملكة على ملايين المغتربين , والنفط
وفي خطوة هي الأولى من نوعها،
قالت الوكالة انه سيتسنى للرجال والنساء الاختلاط،
ما يعتبر تناقضا مع الفصل الصارم بين الجنسين في
الأماكن الأخرى في المملكة، وفي ظل نفوذ علماء الدين
ورأى محللون ودبلوماسيون أنها تدشين خطوة في الاتجاه
الصحيح، لكن التعليم الحكومي سيظل غير فاعل
ما لم تبدأ الحكومة بإجراء إصلاح جذري في نظامها التعليمي
وقال رشدي يونس من مجموعة «يوراسيا» إن «مشروع الجامعة
سبب توترا بين علماء الدين الذين اعتبروها خطوة نحو التغريب»،
فيما قال الصحافي السعودي عبد الله العلمي،
«نحتاج إلى تغيير عقلية مفهوم التدريس.
نحتاج إلى مراجعة جميع ممارساتنا التعليمية...
بحيث تتوافق مع متطلبات السوق ،
وشرح الاقتصادي جيمس ريف في مجموعة «سامبا» المالية السعودية،
أن جزءا من المشكلة يكمن في نقص التركيز على المواد العلمية
الجدير بالذكر ان الجامعة الواقعة في ثول ستفتتح من قبل
خادم الحرمين الشريفين "حفظه الله"
في الرابع من شوال المقبل
وسيستضاف فيها أكثر من ثلاثة آلالف ضيف،
بينهم 40 رئيس دولة عربيا وأجنبيا، ومديرو جامعات عريقة،
وعلماء حائزون على جائزة نوبل
حيث سيسمح فيها بالاختلاط بين الجنسين (الرجال والنساء )،
بهدف تخريج علماء ومهندسين سعوديين.
وقالت وكالة رويترز:
إن هذه الجامعة هي جزء من خطط لتأهيل السعوديين
لسوق العمل في القطاع الخاص، وبالتالي خفض
اعتماد المملكة على ملايين المغتربين , والنفط
وفي خطوة هي الأولى من نوعها،
قالت الوكالة انه سيتسنى للرجال والنساء الاختلاط،
ما يعتبر تناقضا مع الفصل الصارم بين الجنسين في
الأماكن الأخرى في المملكة، وفي ظل نفوذ علماء الدين
ورأى محللون ودبلوماسيون أنها تدشين خطوة في الاتجاه
الصحيح، لكن التعليم الحكومي سيظل غير فاعل
ما لم تبدأ الحكومة بإجراء إصلاح جذري في نظامها التعليمي
وقال رشدي يونس من مجموعة «يوراسيا» إن «مشروع الجامعة
سبب توترا بين علماء الدين الذين اعتبروها خطوة نحو التغريب»،
فيما قال الصحافي السعودي عبد الله العلمي،
«نحتاج إلى تغيير عقلية مفهوم التدريس.
نحتاج إلى مراجعة جميع ممارساتنا التعليمية...
بحيث تتوافق مع متطلبات السوق ،
وشرح الاقتصادي جيمس ريف في مجموعة «سامبا» المالية السعودية،
أن جزءا من المشكلة يكمن في نقص التركيز على المواد العلمية
الجدير بالذكر ان الجامعة الواقعة في ثول ستفتتح من قبل
خادم الحرمين الشريفين "حفظه الله"
في الرابع من شوال المقبل
وسيستضاف فيها أكثر من ثلاثة آلالف ضيف،
بينهم 40 رئيس دولة عربيا وأجنبيا، ومديرو جامعات عريقة،
وعلماء حائزون على جائزة نوبل